عاجل.. الجنية الذهب يفقد 400 جنية بنهاية تعاملات اليوم

انهيار رهيب في سعر الجنيه الذهب بنهاية تعاملات اليوم الجمعة الموافق 1 مارس 2024، حيث سجل 23000 جنيه، بفارق 400 جنيه، عن تعاملات أمس الخميس.

الاستثمار في الجنيه الذهب

يفضل البعض الاستثمار في الذهب، كونه مصدرا آمنا يلائم جميع الأفراد، ويتجه الأغلب للاستثمار في العملات الذهبية كأفضل طرق الاستثمار في الذهب بعد شراء السبائك، ولسهولة الاحتفاظ به.

ويعد الجنيه الذهب من أشهر العملات، ويصنع من عيار21 بنسبة نقاء تصل لـ87.5% والبقية من النحاس، وبوزن 8 جرامات، وهو الوزن الأشهر والأكثر انتشارا، مع توافر أوزان أخرى بالسوق المحلي مثل نصف الجنيه الذهب بوزن 4 جرامات، وربع الجنيه بوزن جرامين فقط.

1 جنيه ذهب = 8 جرامات.

½ جنيه ذهب = 4 جرامات.

¼ جنيه ذهب = 2 جرام.

أسعار الجرام محليا خلال تعاملات اليوم

وخلال تعاملات اليوم، وجاءت أسعار جرام الذهب كالتالي: جرام الذهب عيار 24 بسعر 3280 جنيها للشراء، وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 في السوق المحلي حوالي 2850 جنيها للشراء بالسوق المحلي.

سعر جرام الذهب عيار 24

سجل جرام الذهب عيار 24 على نحو 3280 جنيها.

سعر جرام الذهب عيار 21

ووصل جرام الذهب عيار 21 محليًّا إلى 2850 جنيها.

سعر جرام الذهب عيار 18

سجل سعر جرام الذهب عيار 18 في الأسواق 2460 جنيها.

سعر الجنيه الذهب اليوم

سجل سعر الجنيه الذهب نحو 23000 جنيه.

أنواع الجنيه الذهب (مصلحة الموازين والدمغة)

الجنيه المغلف:

ويتم صكه في مصلحة الموازين والدمغة، وعليه دمغة عند الشراء وهو الأفضل عند شراء جنيهات ذهب للاستثمار لأنه مضمون ويمكن بيعه في أي مكان.

الجنيه غير المغلف:

غير مدموغ في مصلحة الدمغة والموازين، ويوفر على العميل مصروفات أو نفقات الدمغة ولكن يجد صعوبة عند عرضه للبيع، وبالتالي يصبح شراء عملات ذهبية غير مدموغة يستلزم التأكد أولًا من البائع والشراء من شركات أو محال صاغة موثوق بها مع الاتفاق على إعادة البيع عند الرغبة في ذلك.

توقعات بنوك الاستثمار والمؤسسات المالية العالمية لسعر الذهب خلال 2024

وتراوحت توقعات بنوك الاستثمار والمؤسسات المالية العالمية لسعر الذهب خلال 2024 بين 1950 و2200 دولار للأونصة، وحسب “وكالة بلومبرج”، أجمعت البنوك والمؤسسات على أن الظروف المواتية خلال العام الجاري كلها تدعم أسعار المعدن الأصفر، فالمخاطر الجيوسياسية القائمة وتوقعات الأسواق ببدء الفيدرالي الأمريكي في خفض الفائدة وما يتبعه من احتمالية تراجع قيمة الدولار القوي وتضخم الأسعار، كلها عوامل تصب في صالح المعدن الأصفر.